فوركس التحقيق العيون غرفة الدردشة وول ستريت جورنال تحديث 11 أكتوبر 2013 03:54 ET الموالية شارة والسلطات في المملكة المتحدة دراسة تزوير محتمل لأسواق العملات تركز على إحدى غرف الدردشة الإلكترونية من قبل كبار التجار في المؤسسات المالية بالسكان، وفقا لأشخاص مطلعين على المسألة. تحول هذا البحث ما يصل مجموعة من التجار التي كانت تعرف من قبل مختلف الألقاب، وفقا لأشخاص مطلعين على المسألة. وكان من بينهم نادي، نادي قطاع الطرق، فريق الحلم وكارتل. لا النطاق الكامل للمناقشات في غرف الدردشة أو دورها في سوق الصرف الأجنبي 5 $ تريليون واحد في اليوم كانت واضحة. وكان في شخص واحد قال تغيرت مع مرور الوقت وترقيم نصف دزينة أو أكثر أيضا، التي عضوية غير واضحة. موظف في محل صرافة بضبط الأسعار المعلنة خارج متجر للعملة الأجنبية في بالي، اندونيسيا، يوم الجمعة. وكالة فرانس برس / غيتي RBS -0.32٪ PLC تحولت بالفعل على الاتصالات الإلكترونية من موظف سابق في الهيئة الاتحادية للجمارك، وقال شخص آخر مطلع على المسألة رويال بنك أوف سكوتلاند المجموعة. لم متحدثة باسم FCA لم يستجب فورا على الرسائل طلبا للتعليق. بدأت الهيئة الاتحادية للجمارك التحقيق في يونيو، وفي الأسبوع الماضي قالت هيئة السوق السويسرية بأنها تدرس البنوك كذلك. وقد بدأ المكتب الفيدرالي للمكتب واشنطن في التحقيق تحقيقا جنائيا في تزوير محتمل لأسواق صرف العملات الأجنبية، وفقا لأشخاص مطلعين على المسألة. وذكرت أنباء عن التحقيق في مكتب التحقيقات الفدرالي الجمعة بلومبرغ. التحقيقات في سوق العملات في أعقاب فضيحة أسعار الفائدة المزورة التي اكتنفت وول ستريت ومدينة لندن. وقال منظم السويسري الأسبوع الماضي العديد من البنوك حول العالم ويحتمل أن تكون متورطة في التحقيق في سوق العملات. وقد كان FCA مناقشات مع عدد من البنوك، من بينها JP مورغان تشيس وشركة RBS، وفقا لأشخاص مطلعين على المسألة. تم إحتساب أي البنوك في مختلف تحقيقات العملة. بين المخاوف هو ممارسة لقطات العملة الإصلاحات اليومية للتداول التي يتم استخدامها من قبل مديري الأموال وغيرها لتقييم المحافظ وأغراض أخرى. الإصلاح-والأكثر شعبية هو في 04:00، والساعة حسابها لندن من نشاط السوق في مدة قصيرة. ويخشى بعض شركات الاستثمار ومستشاري الاستثمار طويل أن العملاء لا تحصل على أفضل الأسعار عند تقديم الطلبات المراد معالجتها بسعر الإصلاح. و[مدش]؛ مايكل Rothfeld، كيارا ألبانيز، كلير Connaghan وتشارلز Forelle ساهمت في هذا المقال.